نُقلت ليلة يوم 26 ماي 2019 قائدة الملحقة الإدارية الثانية على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بمستشفى جرسيف، على إثر أزمة صحية ألمت بها، وهرع إلى عين المكان كل من عامل صاحب الجلالة على إقليم جرسيف، وباشا المدينة، وآخرون للاطمأنان على حالتها الصحية.
وحسب مصادر خاصة لجرسيف24، فالسيدة قائد الملحقة الإدارية الثانية تعيش منذ مدة حالة صحية متأزمة قد تكون لها علاقة ببعض الظروف العائلية التي تتقاطع فيها مع عدد من زملائها في المهنة، ولا علاقة لها بمحاولة الانتحار كما جاءت به مجموعة من الصفحات الفيسبوكية و بعض الجرائد الإلكترونية.
وفي ذات السياق فقائدة الملحقة الإدارية الثانية معروفة بشخصيتها القوية وناجحة في تسيير إحدى أكبر الملحقات الإدارية بمدينة جرسيف، وهو الأمر الذي نفته مصادرنا المقربة من السيدة “ح – ز” .
وأضاف نفس المصدر، انه تم تقديم الإسعافات الأولية والضرورية للمعنية بالأمر، وأن حالتها الصحية في استقرار ولا تدعوا للقلق.
لجنة تفتيش كان عليها الحضور وليس ان تستدعى القائدة مفتشية وزارة الداخلية مسؤولة عن هذا الوضع الذي يعيشه رجال السلطة في جرسيف
القايد او غير القايد هو معرض للمرض والعياء هو إنسان اين هو المشكل؟ المهم الله يشافي الجميع
على اسلامتها المرجوا أخذ المسائل بجديتها فما المرض إلا ابتلاء من الله عز وجل واتركوا الناس بعيدا عن حساباتكم الديقة فكل من صرح “بالإنتحار” فهو محسوب على تيار المضاد للسلطة فحساباتكم تبقى بعيدة عن الأبرياء من فضلكايها التيار الإشتراكي.
الله يستر داك شي لي سمعنا جرسيف مابقاتش تعجب
ضهر الحق وزهق الباطل
تبارك الله. على سلامتها، ولكن خصها تحاول شويا على المواطنات والمواطنين، وتشد الحبل مع الفاسدات والمفسدين